Sea turtle pdf
الرئيسية
التلوث البحري ببقايا البلاستيك في البحر الأبيض المتوسط
أسماك فصيلة السرانيدي
أسماك فصيلة السرانيدي
بنتشر أفراد فصيلة السرانيدي serranidae رتبة percifomes في البحار الدافئة والمعتدلة ، ويوجد منها بالبحر المتوسط جوالي 15 نوعا ً .
عرف منها 13 نوعا في الساحل الليبي حيث يتواجد اغلبها قرب الشاطي علي القاع الصخري المعطي بالأعشاب والطحالب ومن أهم مميزات هذه الفصيلة
1- الجسم عميق مكتنز.
2- الرأس كبير يحمل عطاء الخياشيم ثلاث شوكات مفلطحة .
3- الفم كبير مزود بأسنان زغبية أو أنياب .
4- زعنفة ظهرية واحدة بها 7 – 12 شوكة و10-18 شعاع ألزعنفة الصدرية مستديرة .
5- بالزعنفة الحوضية شوكة واحدة وخمس أشعة .
6- بالزعنفة الشرجية 3 شوكات و6- 12 شعاع
7- الزعنفة الذيلية مستقينة متشعبة هلالية
يعتمد التصنيف العلمي لأنواع هذه الفصيلة علي الشكل الخارجي واللون ، شكل الزعنفة الذيلية ، عدد الاشواك والاشعة بالزعانف
مفترسة لاخمة تتغدي علي الاسماك القاعية ، الرخويات والقشريات
خنثوية بأسبقية الأنوثة أي تبدأ حياتها كأنثي ثم تنقلب بعض الإناث الكبيرة إلي ذكور .
تتمتع هذه الفصيلة بأهمية اقتصادية عالية لاحتوائها على بعض الأسماك الممتازة والمفضلة والباهضة الثمن بالأسواق المحلية كا (( الفروج – المناني )) وهذه بعض الصور 13 نزع الموجدة في ليبيا وسوف نتطرق الي كل نوع علي حدة تحت منشور باسم (( أسماك فصيلة السرانيدي ))
والشكر موصول لكل من – عبدالله رجب بن عبدالله و أكرم علي التركي .
الشكل العام لأسماك الفصيلة
-أهم الابعاد المستعملة لقياس الاسماك
———————————————————————————————————————————————————————————
البيئة البحرية
أهمية البيئة البحرية :-
بيئة البحرية بشكل عام لها أهمية كبيرة في حياة الإنسان، واستخدام البحار لما فيه صالح البشرية قديم قدم التاريخ وتتبدى أهمية البيئة البحرية من خلال تحقيق التوازن المناخي حيث تتسم البحار والمحيطات بارتفاع درجة حرارتها النوعية مما يتيح لها امتصاص كميات كبيرة من الحرارة الواصلة إليها من الطاقة الشمسية، وهذا التعرض للأشعة الشمسية ودرجات الحرارة المرتفعة يؤدي إلى تبخر مياه البحار وارتفاع ذراتها إلى الأعلى بفعل الرياح الصاعدة حيث تتجمع على هيئة سحب تندفع باتجاه اليابسة تحت تأثير الرياح والعوامل الجوية الأخرى مكونة الأمطار مصدر الماء العذب وتبدو أيضاً أهمية البيئة البحرية من خلال قدرة البحار والمحيطات على امتصاص غاز ثاني أكسيد الكربون من الجو، وذلك من خلال عملية التمثيل الكلوروفيلي التي تقوم بها النباتات البحرية فتحول ذرات الكربون إلى نباتية وينطلق غاز الأوكسجين ليذوب في الماء ويتيح التنفس للكائنات الحية في البيئة البحرية.
وإضافة لما للبيئة من أهمية حيوية فإن لها أيضاً أهميتها الاقتصادية التي تنفرد بها عن غيرها من البيئات الأخرى من حيث كونها مصدراً للغذاء، فالأسماك البحرية تشكل مصدراً رئيسياً للغذاء لدى عدد كبير من الشعوب البحرية كما تذخر البيئة البحرية بالموارد الحية الأخرى بخلاف الأسماك التي تأتي في مقدمة الموارد الحية للبيئة البحرية، فهناك الحيوانات البحرية الأخرى المعروفة لنا مثل القشريات واللؤلؤ والمرجان إضافة للنباتات البحرية ونذخر البيئة البحرية أيضاً بمصادر هائلة من الموارد المعدنية والنفط والغاز الطبيعي وغيرها من الثروات المعدنية.
وتكمن أهمية البيئة البحرية أيضاً من حيث كونها طريقاً للمواصلات، ويقوم البحر أيضاً بدور الوسيط في تبادل السلع حيث يعتبر النقل البحري أفضل وسائل النقل في تبادل كميات كبيرة من السلع عبر المسافات الطويلة.
وللبيئة البحرية العربية أهمية كبرى من ناحيتين اقتصادية واستراتيجية، حيث تعتبر الدول العربية دولاً بحرية، وهذا الوضع الجغرافي للمنطقة يجعلها ذات أهمية اقتصادية واستراتيجية كبيرة حيث أن الدول العربية توجد في موقع فريد يجعلها تتوسط ثلاث قارات هامة (آسيا وأفريقيا وأوروبا) وتمتد سواحلها الطويلة من المحيط الأطلنطي غرباً إلى المحيط الهندي والخليج العربي شرقاً، وتسيطر الدول العربية على ممرات وطرق مستعملة للملاحة الدولية في غاية الأهمية الاستراتيجية وهي مضيق باب المندب، مضيق هرمز، مضيق تيران، مضيق جبل طارق وقناة السويس التي تربط بين الشرق والغرب.
ومن الناحية الاقتصادية فإن البيئة البحرية العربية تذخر بالثروات حيث تعتبر المنطقة البحرية العربية من المناطق الغنية بالثروة السمكية والثروات الحية المختلفة والثروات المعدنية ويرجع السبب في ذلك إلى طول الشواطئ العربية حيث تبلغ طولي (23830) كيلو متر تقريباً، وتشير التقديرات إلى أن المخزون الاحتياطي لهذه الثروة الغذائية الهامة يبلغ 8.7 مليون طن. ولا تقتصر أهمية البيئة البحرية العربية على إنتاج الأسماك فحسب بل أن المنطقة البحرية العربية يوجد فيها كميات هائلة من الثروات الطبيعية الأخرى الحية، حيث يوجد الإسفنج والأصداف والقشريات والطحالب البحرية والعديد من الثروات الأخرى.
وهكذا نرى أن البيئة البحرية العربية ذات أهمية اقتصادية لما تحتوي من مخزون ضخم من الثروات المعدنية والغذائية وكذلك للبيئة البحرية العربية الأهمية الاستراتيجية الكبرى فالمنطقة البحرية العربية منطقة استراتيجية للنقل والملاحة التجارية وهذه الأهمية الخطيرة للمنطقة البحرية العربية تدعو إلى الاهتمام الكبير بالدفاع عن البيئة البحرية العربية من أخطار التلوث وفي هذا المضمار تولي الغالبية العظمى من الدول العربية مشاكل تلوث البحار أهمية كبيرة عن طريق القيام بالدراسات الميدانية وعقد المؤتمرات والندوات العلمية لمناقشة المشاكل المتعلقة بالتلوث البحري والتوصل لحلول مناسبة لها والاشتراك في الاتفاقيات البحرية الإقليمية والدولية والتعاون مع المنظمات البحرية التابعة للأمم المتحدة من أجل المحافظة على البيئة البحرية العربية من خطر التلوث واتخاذ الإجراءات الوقائية التي تحمي تلك البيئة من أخطار التلوث المحيطة بها.
البحر
البحر يطلق على أي تجمع كبير للمياه المالحة يتصل بالمحيط أو علىالبحيرات المالحة غير المتصلة ببحار أو محيطات أخرى كبحر قزوينوالبحر الميت كما يعد مصطلح البحر مسمى عاماً لكل تجمع لابحري أكبر من الخور وأصغر من المحيط. كان العرب قديماً يستخدمون مصطلح بحر على أي تجمع للماء الكثير مالحا كان أو عذبا ولم يستخدموا كلمة محيط فقد كانوا يطلقون على المحيط الأطلسي مسمى بحر الظلمات.
الحياة في البحار
يشغل البحر مساحة من سطح الأرض أكبر مما تشغله اليابسة وهو موطن للملايين من الكائنات وتعيش في البحر حيوانات ونباتات من مختلف الأشكال والألوان والأحجام، وحيوانات البحر ونباتاته هامة جداً بالنسبة للإنسان كمصدر للطعام فهناك من حيوانات البحر مثل السرطان والجراد والأسماك والعديد من أنواع الأسماك الصدفية ما يمكننا تناوله كطعام.
تاريخ البحار
عرف الإنسان الملاحة في البحار منذ العصور القديمة. وقدماء المصريين والفينيقيين أول من أبحر في البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر، في حين كان هانو أول المستكشفين المعلقين على البحر الذي توجد معلومات كثيرة في العصر الحديث عنه. أبحر هانو على طول البحر الأحمر ووصل في النهاية إلى شبه الجزيرة العربية وساحل أفريقيا وذلك حوالي 2750 قبل الميلاد .
الفرق بين البحر والمحيط
الفرق بين البحر والمحيط يعتمد على عدة عوامل، وهي الحجم، طبيعة السواحل، عمق القاع، درجة ملوحة المياه. بالنسبة لمساحة البحر فهي أصغر من المحيط، وعمق البحر لايزيد عن 2000 متر، ومن الفوارق الأساسية بين البحر والمحيط أن:
البحر يكون عبارة عن مساحة محاطة باليابسة بنسب وأشكال مختلفة، كما تتميز البحار عن المحيطات بوجود تنوع بيولوجي فيها أكبر من التنوع المتوفر في المحيطات الاختلاف في عمق البحر والمحيط يجعل البحر أكثر تأثراً بكثير من الظواهر الطبيعية أهمها ظاهرة المد والجزر، كما يجعلها شديدة التأثر بظاهرة الاحتباس الحراري.
تتكون الحياة النباتية للشاطئ أساساً من أنواع مختلفة من الطحالب، وهناك نوعان من الطحالب : النوع الأول الطحالب التي تجرفها التيارات والطحالب الثابتة، والنوع الأول صغير الحجم جداً وأغلبة يتكون من خلية واحدة ولكنها تستطيع أن تنمو مثل أي نبات آخر، أما النوع الثاني الطحالب الثابتة أو طحالب البحر فهي كبيرة الحجم من ألوان متعددة.
وتعتبر الطحالب أكثر النباتات أهمية لأنها تزود الملايين من حيوانات البحر بما تحتاج إليه من طعام كما تصلح أيضا غذاء للإنسان.
حركة البحر
اللون الأزرق للبحر
يتكون الضوء من عدة ألوان لا تجري في الماء على الشكل نفسه. يتوقف الأحمر عند عمق 4 أمتار، أما الأصفر فحوالي ال10 أمتار. وحده الأزرق يتسلسل حتى 100 متر وما من لون يستطيع أن يخرق أكثر من 200 إلى 300 متر، بعد ذالك يصبح الأسود عاماً، فاللون المسيطر إذاً هو الأزرق. ولكن حسب الأعماق والأوقات ، قد يبدو لنا البحر رماديا أو أخضر ويرجع اللون الأخضر إلى وجود طحالب في المياه.
شريط مصور لدراسة الإسفنج في ليبيا ومعلومات عن أنواع الإسفنج الإقتصادى بالشواطئ الليبية
تزاوج الخطاف المتوج ( الخرشنة ) فى ليبيا
تأتى دراسة الطيور البحرية بالشواطئ الليبية ، في إطار العمل على إنشاء المحميات البحرية ومنها بحيرة فروه وبحيرة عين الغزالة والتى أعلنت محميات في هذه المناطق تيجة تنوعها البيولوجى ، وتعتبر دراسة الطيور البحرية والخواضة جزء من دراسة التنوع البيولوجي لسواحل ليبيا والذي يشمل الشواطئ والبحيرات والخلجان والجزر . تهدف هذه الدراسات إلى نشر الوعي بأهمية الأحياء البحرية المهددة بالإنقراض ومعرفة انتشار وتوزيع الطيور ومواسم الهجرة والتزاوج ودراسة العوامل التي توثر على هذه الطيور وأسباب تدهور البيئة البحرية بفعل التأثير البشرى أو الظواهر الغير اعتيادية كانتشار الأمراض والأوبئة . وتكون من نتائجها وضع المقترحات والحلول للحد من هذا التدهور والتنبؤ بالمستقبل البيئي لهذه المناطق
قنابل وذخيرة من الحرب العالمية الثانية
الاسماك العظمية الليبية
طائر الخرشنة (( الخطاف المتوج ))